[4] [5] المصادر [ عدل] التويجري، محمد بن إبراهيم00بقلم ابنه/ إبراهيم بن محمد بن إبراهيم التويجري قاضي المحكمة العامة بمحافظة الشنان في حائل 00
بدوره، كشف مصدر طبي أن الداعية "لفظ أنفاسه في المكان حين أصيب صاحب الدراجة بجروح خطرة ونقل إلى مستشفى كانكان الإقليمي"، لكن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذ حياته. وذكرت "سبق" أن الشيخ التويجري عمل مدرسا في معهد إمام الدعوة بالرياض ثم مدرسا في المعهد العلمي بالدرعية، وخلال الأيام الأخيرة قام برحلة دعوية نفذ خلالها مع زميله المنصور دورة شرعية في التوحيد لقرى وثنية في جمهورية كينيا. في سياق متصل، نعى الأستاذ بجامعة الإمام عبد العزيز الشايع، التويجري قائلا: "عرفته في مرحلة الماجستير باحثا متميزا ذا خلق رفيع رحمه الله وتقبله في صفوف الشهداء السعداء، اغتيل في إفريقيا بعد دورة علمية في شرح كتاب التوحيد". وأضاف: "بالأمس القريب وليد العلي وفهد الحسين، واليوم التويجري اغتيالات لدعاة التوحيد والسنة لإرهابهم ووقف الدعوة". وفاة الشيخ #عبدالعزيز_التويجري عرفته في مرحلة الماجستيرباحثا متميزا صاحب سمت وخلق رفيع رحمه الله وتقبله في الشهداءالسعداء اغتيل في إفريقيا بعد دورة علمية في شرح كتاب التوحيد بالأمس القريب وليد العلي وفهد الحسين، واليوم التويجري اغتيالات لدعاة التوحيد والسنة لإرهابهم ووقف الدعوة — د. عبدالعزيز الشايع (@aamshaya) 17 января 2018 г.
أحمد المصري/ الأناضول قتل الداعية السعودي الشيخ عبدالعزيز بن صالح التويجري، برصاص مجهولين خلال رحلة دعوية في غينيا غربي إفريقيا، بحسب وسائل إعلام محلية ودعاة سعوديون وأقارب له. ونعى عبدالله التويجري، خال الداعية عبد العزيز، ابن شقيقته في حسابه بموقع "تويتر" ، قائلا: "إنّا لله وإنا إليه راجعون، استشهاد ابن الأخت الشيخ عبدالعزيز بن صالح التويجري، أبوعمر، برصاص مسلحين مجهولين في غرب إفريقيا كان يقدم فيها دورة علمية في شرح كتاب التوحيد". ونقل موقع "العربية. نت"، عن مصادر أمنية وطبية، إن التويجري، قُتل، مساء الثلاثاء، في شرق غينيا، بينما كان ضمن بعثة دعوية وخيرية لبناء مساجد في منطقة غينيا. وبيّن أنه قتل في قرية "كانتيبالاندوغو"، الواقعة بين "كانكان"، كبرى مدن المنطقة ومدينة كرواني. ونقلت عن مصدر أمني (لم تحدده) أن الداعية "قتل برصاصتين في الصدر حين كان على درّاجة نارية مع أحد سكان القرية لنقله إلى سيارته". ونعى دعاة، التويجري، عبر حساباتهم في موقع "تويتر"، عبر هاشتاغ حمل اسم #استشهاد_الشيخ_عبدالعزيز_التويجري، أثنوا فيه على محاسنه وجهوده في خدمة الدعوة إلى الله. وقال محمد السعيدي، أستاذ أصول الفقه بجامعة أم القرى بمكة: "نحتسب الشيخ عبدالعزيز بن صالح التويجري شهيدا في سبيل الله ، الذي قتلته أصابع الخرافة والبدعة والتآمر على الحق، إثر خروجه من قرية في غرب إفريقيا كان يدعوهم إلى دعوة التوحيد".
[1] [2] [3] تعلمه وشيوخه [ عدل] أخذ إجازات العلم عن علماء نجد والحجاز ، وكان سلفي المنهج، وبعد اكماله دراسته الأولية حصل على شهادة الماجستير في قسم السنة النبوية في كلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. وظائفه [ عدل] امتهن التدريس وانتقل في عدة وظائف كمعلم شريعة إسلامية. من مؤلفاتهِ [ عدل] ألّف عدة مؤلفات أهمها: 1 - مختصر الفقه الإسلامي (مجلد واحد)، طبع عشر مرات، وترجم لعدة لغات. 2 - موسوعة الفقه الإسلامي (خمس مجلدات). 3 - موسوعة فقه القلوب (أربع مجلدات). 4 - أصول الدين الإسلامي (مجلد واحد). 5 - كتاب التوحيد (مجلد واحد). 6 - مختصر فقه القلوب (مجلد واحد). وفاته [ عدل] قتله مسلحون مجهولون أثر إطلاق النار عليهِ يوم الأربعاء 30 ربيع الآخر 1439هـ/ 17 كانون الثاني 2018 في قرية كانتيبالاندوغو الواقعة بين كانكان كبرى مدن المنطقة ومدينة كرواني في غينيا ، وكان الشيخ عبد العزيز قد ألقى محاضرة دينية تربوية لبعض السكان قبل يوم من اغتيالهِ، ولقد قُتل برصاصتين في الصدر حين كان على دراجة نارية مع أحد سكان القرية لنقلهِ إلى سيارتهِ، ولفظ أنفاسه في المكان وأصيب صاحب الدراجة بجروح ونقل إلى مستشفى كانكان الإقليمي في غينيا.
وكشف مصدر طبي عن أن الداعية السعودي "لفظ أنفاسه في مكان الحادث، في حين أصيب صاحب الدراجة بجروح خطيرة، ونقل إلى مستشفى كانكان الإقليمي"، في حين نجا الداعية أحمد المنصور الذي كان ضمن البعثة. وبحسب المعطيات الأولية للتحقيق، فإن الداعية ألقى مع اثنين من مواطنيه خطبة "لم ترق لقسم من السكان المحليين، خاصة صيادين تقليديين نصبوا له كمينا". واتهم دعاة سعوديون على مواقع التواصل الاجتماعي "دعاة الخرافة والبدعة" بقتل الداعية، وقال أستاذ أصول الفقه بجامعة أم القرى بمكة محمد السعيدي "نحتسب شهيداً في سبيل الله الشيخ عبد العزيز بن صالح التويجري الذي قتلته أصابع الخرافة والبدعة والتآمر على الحق إثر خروجه من قرية في غرب أفريقيا كان يدعوهم إلى دعوة التوحيد". كما نعاه علي الشبيلي عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام والباحث والمدرب التربوي والأسري عبر حسابه في تويتر قائلا "رحمه الله وغفر له.. زميل دراسة وصديق وأخ عزيز يحمل همّ الدعوة، ذو سمت وهدي حسن.. اللهم تقبله يا رب العالمين في الشهداء". المصدر: الجزيرة + وكالات + مواقع إلكترونية المزيد من ديني
هذا هو قاتل الداعية السعودي عبدالعزيز التويجري
الصورة أعلاه، هي الأولى لمن أطلق رصاصتين بصدر الداعية السعودي عبد العزيز بن صالح التويجري وأرداه مساء الثلاثاء الماضي قتيلاً بقرية منسية في غينيا، بعيدة 6000 كيلومتر عن السعودية، وتنشرها "العربية. نت" بالتعاون مع صحافي غيني تواصلت معه ليل السبت، وزودها بمعلومات جديدة عن القاتل Moussa Kante مختلف بعضها لجهة عمره ويوم اعتقاله عما نشرته أمس من معلومات مصدرها موقعان للأخبار غينيان، من أنه مراهق عمره 17 سنة على الأكثر ، واعتقلوه بعد يوم من الجريمة، فيما الحقيقة أن عمره 27 واعتقلوه الخميس. متزوج وأب لطفلين ومغامر بسيط الصحافي الغيني Mamadou Hawa Keita المقيم بالمنطقة الواقعة فيها القرية التي يعيش سكانها على الصيد البري بالبنادق، هو كبير محررين في موقع الإخباري بغينيا، ونقل إلى "العربية. نت" حين اتصلت به عبر الهاتف أمس، معلومات زوده بها Seydou Kanté الرئيس الإداري للمنطقة والمقرب من التحقيق مع القاتل الذي ذكر بأنه متزوج وأب لطفلين. أما عن عمله، فأخبر بأنه "مغامر بسيط، يدير مغسلاً للبحث عن الذهب في المنطقة" كما قال. التويجري الذي أثار وجوده الدعوي حفيظة الوثنيين بالقرية، يلقي محاضرته التي لم ترق لهم أيضاً ذكر أيضاً أن قاتل التويجري "هو من سكان القرية وعمره 27 سنة، وأمضى طفولته وسنوات مراهقته بساحل العاج التي عاد منها للسكن بالقرية منذ 6 سنوات، ومن وقتها لم يثبت (على حال) فإذا لم يكن في العاصمة كوناكري، فقد تراه بسيراليون" المجاورة لغينيا.
من جهته، قال الأستاذ بجامعة أم القرى، محمد السعيدي: "نحتسب شهيدا في سبيل الله الشيخ عبدالعزيز بن صالح التويجري الذي قتلته أصابع الخرافة والبدعة والتآمر على الحق إثر خروجه من قرية وثنية في غرب إفريقيا كان يدعوهم إلى دعوة التوحيد دعوة الرسل عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام. (وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد)". نحتسب شهيداً في سبيل الله الشيخ عبدالعزيز بن صالح التويجري الذي قتلته أصابع الخرافة والبدعة والتآمر على الحق إثر خروجه من قرية وثنية في غرب افريقيا كان يدعوهم إلى دعوة التوحيد دعوة الرسل عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام. (وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا يالله العزيز الحميد) — د محمد السعيدي (@mohamadalsaidi1) 17 января 2018 г. انا لله وانا اليه راجعون استشهاد الداعية الى الله الشيخ عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري ونجاة الداعية أحمد المنصور الحبس حيث اطلق عليهم النار في منطقة حدودية بين غينياكوناكري ومالي.. بعد إقامة دورة علمية شرعية للدعاة شرح فيها كتاب التوحيد.... — فايز متعب الديحاني📚 (@fayez_m_d) 17 января 2018 г. المصدر: سبق + إرم نيوز + مواقع التواصل الاجتماعي رفعت سليمان تابعوا RT على
كانتيه الذي لا يملك حساباً في أي موقع للتواصل على الإنترنت، ولا صورة له فيها أيضاً، هو وثني كبعض سكان قرية KantédougouBalandou ممن رآه 3 شهود عيان منهم يكمن وبحوزته بندقيته للصيد على طريق مر بها التويجري على متن "دراجة- تاكسي" بعد تأديته صلاة العشاء وإلقائه محاضرة دعوية الثلاثاء الماضي في مسجد القرية. فعاجله بالرصاص وأصابه باثنتين حاسمتين ولم ترق المحاضرة، ولا الوجود الدعوي للتويجري في القرية لبعض وثنييها، فتبرع أربعة منهم للتنفيس الدموي عن غضبهم، وتوزعوا كل في مكان بانتظار خروجه من المسجد الذي كان فيه، إلى أن صادفه كانتيه وهو بطريقه إلى سيارته التي كان ينوي التوجه بها إلى مدينة Siguiri البعيدة عند ضفاف نهر النيجر 58 كيلومتراً، فعاجله بالرصاص وأصابه باثنتين حاسمتين، وأرداه قتيلاً للحال. الوثنيون 2% من سكان غينيا البالغين 13 مليوناً، يعبدون الأصنام وطواطم الشجر والحيوانات، حتى والأرواح أما مرافقه، الداعية أحمد المنصور، فنجا من زخة الرصاص، فيما أصيب سائق الدراجة المعروف طرازها باسم Moto-Taxi في المنطقة، بجروح خطرة، نقلوه على أثرها إلى مستشفى مدينة Kankan الإقليمي، على حد ما قال الصحافي Mamadou Keita عبر الهاتف مع "العربية.