وذكر ذات المصدر أنه بالنسبة لولاية الجزائر وضواحيها يعتمد نظام التزويد على 04 سدود وهي قدارة، بني عمران، بوكردان وكودية اسردون عند الحاجة، إضافة لثلاث أنظمة تموين تسمح في الظروف العاديةبإنتاج 1, 2 مليون م3 يوميا. مدير الموارد المائية للعاصمة: برنامج توزيع المياه الجديد لن يتغير كشف مدير الموارد المائية لولاية الجزائر كمال بوكريشة، أن البرنامج الاستعجالي لتزويد بلديات العاصمة بالمياه لن يتغير ولن تضاف إليه ساعات جديدة و سيستمر إلى غاية عودة تساقط الأمطار. وكشف بروكيشة، السبت، أن الجزائر العاصمة ستعرف تطبيق هذا البرنامج لاول مرة منذ 20 سنة، قائلا "أن التوقيت الجديد لن يتغير ولن نزيد ساعات اضافية". وقال بوكريشة أن النقص المسجل يتجاوز 600 ألف متر مكعب يوميا وطلب من المواطنين تفهم الوضعية. وعن منع محلات غسل السيارات وتحديد أوقات عملها قال أن هذا الإجراء تم اتخاذه من قبل الوالي حتى "لا نضطر لغلقها بشكل كامل". يشمل 57 بلدية.. برنامج توزيع المياه الاستعجالي ينطلق السبت يدخل البرنامج الاستعجالي لتوزيع الماء الشروب بـ 57 بلدية بالعاصمة حيز التنفيذ السبت، بعد أزمة ندرة المياه التي شهدتها مختلف البلديات في الأيام الماضية.
في الفقرات التالية نوضح لكم شرح المادة 46 من نظام التنفيذ بالتفصيل، فالتنفيذ يُقصد به تطبيق الحكم الذي أقر به القضاء في قضية معينة، والهدف منه هو إرجاع الحق إلى أهله، ونصره المظلوم، وتوقيع العقاب على من ثبت عليه الاتهام، وتطبيق كافة العقوبات على الجميع دون وجود أي استثناءات، فلا يوجد فائدة لحُكم قضائي لا يُنفذ، وقد قامت الجهة المسؤولة في المملكة العربية السعودية في عام 1433 هجرياً بوضع نصوص المادة الخاصة بقانون التنفيذ، وفي سطور المقال التالي من موسوعة سنوضح لكم شرح تلك المادة بالتفصيل، بالإضافة إلى توضيح أطرافها. المادة 46 من نظام التنفيذ يختص قانون التنفيذ بالنظر في قضايا الدين، حيث يلزم المدين بإبراء ذمته بما يقبله الدائن. يتصف هذا القانون باختصاره للوقت والإجراءات التي تستغرقها مثل هذا النوع من القضايا، مما ساعد على تخفيف الأعباء الواقعة على المحاكم. لقانون التنفيذ 3 مراحل يعمل بها جميع القضاة، فتتمثل المرحلة الأولى في قضاء الصلح وقضاء التحقيق، أما المرحلة الثانية فهي مرحلة الحكم، والمرحلة الثالثة هي مرحلة قضاء التنفيذ. وتُعد المادة 46 من نظام التنفيذ من المواد المختصة بالحد من ظاهرة التهرب من سداد الدين، وبالتالي تساعد على الحفاظ على حقوق الدائن.
قرار رفع 46 في التاسع والعشرين من شهر يناير لعام 2020، أصدر وزير العدل السعودي الدكتور وليد بن محمد الصمعاني قرارًا بإلغاء عقوبة إيقاف الخدمات الحكومية الإلكترونية التي تنص عليها المادة 46 من قانون التنفيذ، والاكتفاء بمنع التعامل المالي فقط مع المدين. وبموجب هذا التعديل تم إلغاء المادة 46/5 والتي تنص على عدم تعامل الجهات الحكومية مع المدين وإيقاف تقديم الخدمات الحكومية الإلكترونية له. وبهذا نكون قد أوضحنا لكم شرح المادة 46 من قانون التنفيذ السعودي، بالإضافة إلى توضيح كافة أطراف عملية التنفيذ بالتفصيل.
وكشف عرقاب أن المرحلة الاستعجالية الأولى ستكون بانطلاق مشاريع انتاج 150 ألف متر مكعب من مياه تحلية البحر في 3 مواقع بشرق الجزائر العاصمة. وأوضح المتحدث أن هذه المشاريع سوف تنجز بصفة استعجالية وبطرق حديثة من طرف فروع شركات مجمع سوناطراك وشركة كوسيدار، مشيرا إلى أن إنجاز هذه المشاريع هو تحدي كبير بالنسبة لهذه الشركات الوطنية. وأضاف أن محطة التحلية الأولى سيتم إنجازها بقدرة 10 آلاف متر مكعب يوميا ببرج الكيفان، وأخرى بقدرة انتاج تصل إلى 60 ألف متر مكعب يوميا ببلدية المرسى. أما المحطة الثالثة فسيتم انجازها ببلدية قورصو ببومرداس بقدرة انتاج تبلغ 80 ألف متر مكعب يوميا. كما أكد عرقاب أنه يتم التحضير لقرار إنجاز محطات لتحلية مياه البحر على طول الشريط الساحلي بصفة تدريجية، موضحا أنها ستكون أولا بغرب العاصمة بقدرة تفوق 250 ألف متر مكعب يوميا وأخرى ببومرداس (400 ألف متر مكعب يوميا) إضافة إلى محطة بالطارف ( 250 ألف متر مكعب يوميا) وزارة الموارد المائية.. برامج استعجالية لتجاوز أزمة المياه عقد وزير الموارد المائية اجتماعا لمتابعة البرامج الاستعجالية والاستدراكية لرفع كميات الإنتاج من المياه عبر الولايات.
أكدت مسؤولة بوزارة الموارد المائية أن الاستراتيجية الوطنية للمياه تهدف للوصول إلى نسبة 60 بالمئة في التزويد بالمياه الشروب عن طريق التحلية، بحلول سنة 2030. وأوضحت المكلفة بالدراسات والتلخيص بوزارة الموارد المائية والأمن المائي لمياء لهتيهات في أن الاستراتيجية الوطنية للمياه 2021-2030 تهدف الى تلبية احتياجات السكان من الماء الشروب عن طريق تحلية مياه البحر بنسبة تصل إلى 60 بالمائة وأوضحت لهتيهات خلال اجتماع ضم مدراء القطاع لغرب البلاد على مستوى مديرية الموارد المائية لولاية وهران، الخميس، أنه يتم حاليا تغطية 17 بالمائة من الاحتياجات بالمياه المحلاة، مشيرة الى أن الأرقام سترتفع تدريجياً لتصل إلى 22 بالمائة في 2022 و42 بالمائة عام 2024 و60 بالمائة في سنة 2030، وذلك بفضل إنجاز محطات جديدة لتحلية مياه البحر. وأكدت المسؤولة أنه تم إقامة 11 محطة على طول الساحل الجزائري، موضحة أنه تم تسجيل مؤخرا مشاريع لإنجاز خمس محطات أخرى حتى يتسنى مواجهة الطلب المتزايد على هذه المادة الحيوية. كما أشارت إلى أن الاستراتيجية الوطنية تتضمن مسألة تأمين المياه، عبر ثلاثة محاور رئيسية هي: تحلية مياه البحر وتصفية المياه المستعملة وترشيد الاستهلاك.
كما تُعد تلك المادة من أهم المواد الواردة في قانون التنفيذ والتي تنص على أمور هامة خاصة بالدائن والمدين نستعرضها لكم في الفقرة التالية. ماذا تعني المادة 46 من نظام التنفيذ ورد في نص المادة السادسة والأربعين من قانون التنفيذ، أنه يجب على المدين أن يقوم بتنفيذ الحكم الذي صدر من هيئة القضاء، وفي حالة عدم الإفصاح عن المبلغ المالي الكافي لتسديد الديون في فترة زمنية لا تتجاوز خمسة أيام من التاريخ الذي تم إبلاغه بأمر التنفيذ به، فيعد المدين مماطلاً في تنفذ الحكم، ويحق لهيئة القضاء بأن تقوم بإصدار قرار بمنعه من السفر. كما يحق للهيئة إصدار حكم بالحد من إصدار الصكوك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة من المدين، والإعلان عن الأموال القائمة والتي ترد إليه في المستقبل، وذلك بما يكفي لتنفيذ الأمر القضائي، بالإضافة إلى الإعلان عن كافة سجلاته والأنشطة التجارية والمهنية التي يقوم بها، وإصدار إشعار يسجل كافة المعلومات الائتمانية التي تفيد بعدم تنفيذه للحكم. كما يحق لهيئة القضاء بإصدار قرار تمنع فيه كافة الجهات الحكومية من التعامل معه في حالة مماطلته في التنفيذ، والحجز على كافة المستحقات المادية له، بالإضافة إلى منع كافة المؤسسات المالية من القيام بأي تعاملات معه، كما يُحرم من الاستفادة من عدة خدمات مثل إصدار أو تجديد رخصة القيادة أو إصدار أو تجديد جواز السفر السعودي أو بطاقة الهوية الوطنية وغيرها.
وفي حال عدم توفر الشروط التي تستدعي تنفيذ الإجراءات مثل تعرض الشركة للإفلاس، سيكون مطلوبًا من المدين تقديم المستندات التي تثبت صحة أقواله. ويتم تطبيق عقوبة الحبس على الأفراد وليست الشركات التي تمتلك شخصية معنوية، لذلك يستدعي قاضي التنفيذ المسؤولين عن الشركة وعن إدارتها، ويُطبق عليهم عقوبة الحبس في حال التأكد من تقصيرهم في أداء مهامهم. أطراف عملية التنفيذ طالب التنفيذ: هو الشخص الدائن الذي قام برفع القضية، والذي يقوم القضاء بإصدار الحكم له، ويقوم بتقديم طلب التنفيذ إلى الجهات المختصة. المحكوم عليه: وهو المدين الذي يقوم القضاء بإصدار الحُكم ضده، ويجب أن يكون شخص معلوم، فلا يتم الحكم على معدوم أو مجهول، كما يجب أن يكون ممتلكاً للأموال. مستند التنفيذ: ويشير إلى القرار والحكم الذي تقوم هيئة القضاء المختصة بإصداره. الجهة التنفيذية: وهي الجهة التي تُصدر الحكم، وتتمثل في القاضي ومستشاريه ومعاونيه، مثل إدارة الحقوق المدنية. محل التنفيذ: ويشير إلى إمكانية تنفيذ الحكم وتطبيقه على المدين، فلا يتم فرض غرامة مالية كبيرة في حالة التعسر المادي، فالطبع سيصعب على المحكوم عليه تطبيق الحكم. وقد تعاونت كلًا من مؤسسة النقد العربي السعودي والمديرية العامة للجوازات بوزارة الداخلية السعودية ووزارة العدل من أجل تنفيذ العقوبات الموقعة على المدين ومنعه من السفر خارج المملكة، وسرعة الحجز على أمواله.