نستعرض لك عزيزي الزائر كافة شروط القبول و التسجيل في جامعة شقراء ورابط التسجيل 1443، حيث هذا الرابط الذي يبحث عنه الطلاب والطالبات من خريجي الثانوية العامة لعام 2021 من الراغبين في الالتحاق بالجامعة الموجودة في الرياض، لديها كثير من الفروع في محافظات متنوعة، وذلك لأن التسجيل يتم كاملآ بشكل إلكتروني بدءآ من مرحلة تقديم الطلبات والتسجيل في الجامعة انتهاء بالقبول النهائي في الجامعة بعدها يستكمل المقبولين إجراءات الانتظام في الدراسة بالجامعة. شروط القبول و التسجيل في جامعة شقراء 1443 قد وضعت الجامعة عددآ من الشروط العامة التي يجب أن يقوم بها الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالجامعة، وهذه الشروط كالتالي: أن يكون الطالب حاصلآ على الثانوية العامة سواء من خارج المملكة أو داخلها. يجب أن تكون الطالبة حاصلة على الثانوية العامة من نفس المحافظة التي تتقدم للدراسة بها. يجب أن يجتاز الطالب المقابلة الشخصية و الاختبارات التي تستلزمها بعض التخصصات في الجامعة. يشترط ألا يكون قد مر أكثر من 5 سنوات على تاريخ الحصول على شهادة الثانوية العامة أوما يعادلها. يشترط في الطلاب اللياقة الطبية. استيفاء الشروط الأخرى الذي يتم الافصاح عنها.
حيث إن الموظف يصل إلى مرحلة من المراحل، لا يستطيع معها مواصلة العمل والقيام بالوظائف الموكلة إليه أداؤها. ولأجل ذلك لابد له من فترة عطلة سنوية حيث يضطر الموظفون إلى كتابة نموذج طلب إجازة سنوية للموظفين. ومن ثم يقومون بتقديم ذلك الطلب إلى مدير تلك المؤسسة التي يعملون فيها؛ وذلك من أجل الموافقة عليه ومنحهم تلك الإجازة. سيادة المدير: هناك بعض المرافق يكون الفترة الزمنية للدوام فيها بحسب الوظائف والأعمال التي يقوم بها الموظف. صيغة أخرى: نموذج طلب رخصة نقل البضائع خطاب إجازة سنوية للموظفين فالأعمال الإدارية في مكاتب معظم المؤسسات تحتاج إلى دوام متواصل، إذ أن الأعمال الإدارية تختلف عن بقية المهام والأعمال. حيث إنها مرتبطة بمعاملات العملاء والزبائن، فالموظفون الإداريون هم من يقوم بإنجاز جميع المعاملات التي تختص بها تلك المؤسسة. ولأجل ذلك فإن إجازتهم السنوية لا تكون في وقت واحد، بل يتم منحهم الإجازة السنوية على شكل مجموعات. بحيث تقضي كل مجموعة من الموظفين إجازتها السنوية، ثم تعود للدوام وممارسة الأعمال والمهام المنوطة بها. لأن إعطاء جميع الموظفين الإداريين إجازة سنوية في وقت واحد، سوف يؤدي إلى تعطل مصالح الناس وتأخر إنجاز معاملاتهم.
أوضحت دراسة جديدة أن قضاء أقل من خمس دقائق على وسائل التواصل الاجتماعي قد يكون كافيا لجعلك مكتئبا. ويرى الأشخاص الذين يتصفحون "تويتر" أو يشاهدون مقاطع فيديو على "يوتيوب" أن مزاجهم يتدهور بسرعة عندما يعثرون على الأخبار السيئة. ووجد الخبراء في جامعة إسيكس أن الأشخاص الذين شاهدوا أخبارا غير سارة متعلقة بـ"كوفيد-19" على وسائل التواصل الاجتماعي، يعانون من انخفاض "فوري وكبير" في السعادة. وزعم المشاركون في الدراسة أن هذا يمكن أن يحدث في غضون دقيقتين إلى أربع دقائق فقط، ولكن إذا بحث الناس بدلا من ذلك عن المشاركات التي تسلط الضوء على أفعال التعاطف، فمن غير المرجح أن يكونوا في حالة مزاجية سيئة. وأوضح فريق البحث، بقيادة عالمة النفس الدكتورة كاثرين بوكانان: "حتى بضع دقائق من التعرض للأخبار المتعلقة بكوفيد على وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يضر بالحالة المزاجية للشخص. ومن الأفضل لنا جميعا أن نكون على دراية بهذه العواقب وأن نفكر في الموازنة بين التصفح السيء مع بعض التصفح الإيجابي". واستجوبت الدراسة، التي نُشرت في مجلة PLOS One، نحو 1000 شخص حول شعورهم بعد قراءة أو مشاهدة أخبار عن "كوفيد-19" على وسائل التواصل الاجتماعي.
ويسود هذا الاعتقاد أيضا حتى في دول شمال أفريقيا وشرق المتوسط والتي شهدت اضطرابات كبيرة في السنوات الأخيرة. وقالت دونا إمبيراتو الرئيس التنفيذي العالمي لوكالة "بي. سي دبليو" "على مدى 13 عاما، وفرت نتائج استطلاعنا السنوي لرأي الشباب العربي بيانات جيدة حول آمال ومخاوف وتطلعات الجيل الذي سيرسم ملامح مستقبل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، هذه المنطقة التي تنطوي على أهمية كبيرة لازدهار وأمن ورفاهية العالم أجمع". وأضافت إمبيراتو "دأبت هذه المبادرة الفكرية الأكبر في المنطقة على توفير رؤى غير متوقعة، الأمر الذي استمر خلال هذا العام مع التفاؤل المفاجئ الذي أبداه الشباب العربي على الرغم من التحديات الاجتماعية والاقتصادية المترتبة على تفشي جائحة كوفيد – 19". وتابعت "على العموم، تنطوي هذه الرسالة المستبشرة بالمستقبل على مسؤولية كبيرة، حيث يتعين على صناع القرار في الحكومات ومجتمع الأعمال على حد السواء أن يبذلوا ما بوسعهم لتحقيق تطلعات الشباب في بلدانهم إذا أرادوا إحراز التقدم المستمر الذي تحتاجه هذه الدول". وأظهرت نتائج الاستطلاع أن الشباب العربي ينظرون إلى مصر والإمارات والسعودية باعتبارها الدول الحليفة الأقوى لبلدانهم، حيث قال 8 من كل 10 أشخاص إن هذه الدول حليف حقيقي أو حليف نوعا ما لبلدانهم.